تتجه الأنظار صوب جلسة مجلس الأمة المقرر عقدها اليوم الثلاثاء، وسط أجواء من الشحن السياسي والتصعيد.
ويشدّد نواب على أن الخيار الوحيد أمام سمو رئيس الوزراء هو صعود منصة الاستجواب، وعدم السماح لاستمرار الجلسة بالانعقاد إن لم يحدث ذلك.
يُذكر أن الجلسة مدرج على جدول أعمالها 3 استجوابات لسمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ صباح الخالد، واستجواب رابع مقدم لوزير الصحة الشيخ د. باسل الصباح، وكان مجلس الأمة في جلسة القسم الأخيرة قد قام بتأجيل الاستجوابات حتى نهاية دور الانعقاد الثاني.