تشهد ولاية أركان المسلمة في بورما عمليات قتل وتشريد ممنهج من قبل العصابات البوذية بدعم من السلطات الحكومية في ظل صمت العالم للاستغاثات والنداءات الدولية وذلك على الرغم من التغيرات السياسية التي شهدتها بورما بوصول رئيس مدني على سدة الحكم بعد أن سيطر العسكر لفترة طويلة لكن ذلك لم يغير من واقع حقوق الإنسان شئ.
شاهد الفيديو:
{mp4}45709{/mp4}