علمت “المجتمع” من مصادر رفيعة المستوى، أنه بدعوة من باكستان، وبحضور وزير الدفاع التركي، غادر رئيس البرلمان، وزعماء الشيعة، وابن رباني، وزعماء آخرون إلى باكستان للتباحث حول المرحلة القادمة ولإقناعهم بعدم المقاومة والمشاركة في الحل السياسي.
وتسعى باكستان لإقناع بعض القوى السياسية بالحل السياسي والمشاركة مع “طالبان”، وهم: میر رحمان رحماني، رئيس المجلس زعيم الجمعية الإسلامية، وصلاح الدين رباني، ومحمد يونس قانوني، ومحمد كريم خليلي، زعيم شيعي، وأحمد ضيا مسعود، وأحمد ولي مسعود، وعبدالطیف پدرام، زعيم حزب خالد نور ابن عطاء نور الرجل القوي في الشمال.