ما بعد الخيال.. ثلاث قصائد شعرية أبدعها الذكاء الاصطناعي

في تجربة لباحثين من شركة مايكروسوفت وجامعة كيوتو تمت محاكاة المشاعر البشرية في كتابة قصائد مرهفة عن طريق الذكاء الاصطناعي في توليد قصائد تربط بين الصورة والشعر على أرض لغوية وذلك عبر تعريضه لصورة سرطان بحري فكانت النتيجة هذه القصيدة والتي ترجمت للعربية على النحو الآتي :

“والآن أنا تعبت من نفسي
فاسمحوا لي أن أكون منعشا بالأزرق
مسكونا من خلال السماء العارية
حيث الماء البارد يدفئ الهواء الأزرق
لامعا بزهو لا يصل أبدا
كي يبدو ليقول”

وعند تعريضه لصورة نصب تذكاري عن الحرب كانت هذه الأبيات:

“لقد كنتُ مدينة رائعة
الغزل والصراخ
وصوت الطريق
جُرفت بعيدا
الجبل يمر عبري
الشوارع ذهبت
والصمت يمطر
جالسا في صمت
يتلألأ”.

أما عند تعريضه للمناظر الطبيعية البديعة كانت هذه الأبيات :

“الشمس مشرقة
تحرك الريح
الأشجار العارية
وأنت ترقص”

Exit mobile version