جولة الصحافة ليوم الأربعاء 24 يونيو

أوردت الصحف المحلية والدولية الصادرة اليوم عدداً من العناوين على رأسها تقرير «الصحة» يُحدّد موعد الانتخابات، إقبال على «التعليم الإلكتروني» الحكومي، 10 آلاف شخص دون 65 عاماً يؤدون الحج، ليبيا تخفض تمثيلها في اجتماع الجامعة العربية، إصابات كورونا تتزايد.

“الأنباء”:

تقرير «الصحة» يُحدّد موعد الانتخابات

رغم البدء في تطبيق خطة ومراحل «العودة» مع تحسن أوضاع مواجهة «كورونا»، إلا أن «سياسة الحذر» لا تزال مسيطرة على كل القطاعات العامة في الدولة وانعكاس ذلك على أوضاع عدة ومنها الشأن السياسي وما يتعلق به، خصوصاً مع قرب موعد إجراء الانتخابات البرلمانية التي يجب أن تتم قبل نهاية العام الحالي، «مرجحة سابقاً في شهر نوفمبر».

مصادر نيابية أبلغت «الأنباء» أن مجموعة من النواب طلبوا من وزير الصحة الشيخ د. باسل الصباح تزويد مجلس الأمة بتقرير في شهر سبتمبر المقبل يتعلق بمدى القدرة على إقامة الانتخابات البرلمانية 2020 في موعدها الدستوري، مشيرة إلى أن محتوى التقرير سيحدد مصير الانتخابات.

إصابات «كوفيد- 19» أعلى من معدلات الشفاء لليوم الثاني بتسجيل 742 حالة جديدة

الفاضل يوقف عقد استقدام 500 وافد في «النفط»

«التربية»: خلل بالمنصات التعليمية يؤدي لتكرار أسماء الطلبة

اتحاد التعاونيات يدشن منصة إلكترونية للقضاء على غلاء الأسعار

العفاسي: السعودية حريصة على إقامة الشعيرة بشكل آمن صحياً

«النجاة» وزعت أكثر من 198 ألف وجبة للعاملين بالصفوف الأمامية والمتضررين من «كورونا»

«الداخلية»: وفاة نزيلة بفيروس كورونا بعد 7 أيام من دخولها مستشفى الفروانية

“القبس”:

«كورونا الكويت» لا يزال بِكراً

أفاد مصدر صحي رفيع بأن «المجتمع في الكويت لا يزال بكراً» في إشارة إلى عدم اكتساب المجتمع للمناعة من خلال الإصابة بالمرض، حيث بلغت نسبة الإصابات بفيروس كورونا التي سجلت حتى الآن أقل من 1% من نسبة السكان، وذلك ضمن إستراتيجية وزارة الصحة التي تهدف إلى عدم انتهاج سياسة مناعة القطيع التي اتبعتها دول أخرى قريبة وبعيدة.

وبحسب المصدر، هناك مخاوف من أن عدم استثمار الحكومة في الوعي الوقائي خلال الأشهر الماضية قد يتسبب بفاجعة صحية، خاصة أن هناك خشية من موجة ثانية أشد لفيروس كورونا، داعياً الناس إلى الالتزام بثلاثة عناصر أساسية، هي: نظافة اليدين، وارتداء الكمام، والتباعد الاجتماعي، التي تشكل ضرورة لاحتواء تفشي الفيروس، واستمرار عودة الحياة بشكل طبيعي تدريجياً.

وقال المصدر: إن التوقعات العالمية تشير إلى أن الموجة الثانية للوباء ستبدأ في فترة سبتمبر وأكتوبر المقبلين، وهناك معلومات مصدرها منظمة الصحة العالمية تتوقع بأن الموجة الثانية ستترافق مع موجة من الأنفلونزا الشديدة.

سداد إيجارات 6 أشهر و80% من الرواتب

تلقت لجنة تحسين بيئة الأعمال البرلمانية موافقة مبدئية من رئيس اللجنة العليا للتحفيز الاقتصادي د. محمد الهاشل على مضامين ورقة عمل لدعم مشاريع القطاع الخاص خلال أزمة كورونا.

وكشفت مصادر لـ”القبس” أن اللجنة ناقشت مع الهاشل عبر تطبيق “زووم” ورقة العمل، التي أعدها النائب أحمد الفضل ومجموعة من المبادرين.

وقالت المصادر: إن المحافظ أبدى موافقة مبدئية على مناقشة الورقة، وإرفاقها وشمولها في توصياته إلى مجلس الوزراء.

وتتضمن الورقة 6 مقترحات؛ أولها فتح أكبر قدر من الأنشطة بضوابط صحية، ومِنح غير مستردة بما لا يزيد على 10 آلاف دينار لكل شركة صغيرة ومتوسطة، وتكفّل الدولة بسداد إيجارات 6 أشهر و80% من الرواتب اعتبارًا من يوليو 2020، واقترحت ورقة العمل تسهيل الإجراءات البنكية وتمديد فترات السداد، لتشمل جميع المشاريع بما فيها المتعثرة، وتحفيز الشركات الكبيرة من خلال تسهيلات معينة مقابل استخدام خدمات الشركات الصغيرة والمتوسطة.

علامات استفهام نيابية بخصوص «مكافآت الجائحة» و«ميكنة الحكومة»

أثارت قضيتا «مكافآت العاملين في الصفوف الأولى» و«ميكنة أعمال الوزارات» في ظل استمرار تداعيات جائحة كورونا، علامات استفهام نيابية، تساءلت عن الخطوات الحكومية لمعالجة المثالب في القضيتين، لاسيما أن آثار الجائحة وما تفرضه من ضرورة توخي التباعد الاجتماعي لا تزال قائمة، ناهيك عن ورود شكاوى من بعض منتسبي الوزارات بخصوص مظالم طالتهم عند تحديد المكافآت ومقدارها وآلية صرفها.

السبيعي: لا خطة حكومية لتعديل التركيبة السكانية

“الجريدة”:

إقبال على «التعليم الإلكتروني» الحكومي

في مؤشر يؤكد رغبة الطلبة في مواصلة العام الدراسي، وبإقبال كبير وصلت نسبته إلى 81%، وقبل يوم من انتهاء موعد التقديم، أعلن وزير التربية وزير التعليم العالي د. سعود الحربي أن 31 ألفاً من طلبة الصف الثاني عشر، من إجمالي 38 ألفاً، سجلوا في منصة «التعليم عن بُعد» التي أطلقتها «التربية» منتصف الشهر الجاري، مؤكداً أن المرحلة المقبلة مهمة في مواجهة تبعات أزمة انتشار «كورونا».

10 آلاف شخص دون 65 عاماً يؤدون الحج

غداة إعلان السعودية الإبقاء على تنظيم موسم الحج في موعده مع اقتصاره على عدد محدود جداً من الحجاج من مختلف الجنسيات من المقيمين في المملكة حصراً، قال وزير الحج السعودي محمد بنتن: إن عدد الذين سيسمح لهم بأداء الفريضة لن يتجاوز 10 آلاف.

من جانبه، أشار وزير الصحة السعودي توفيق الربيعة، في المؤتمر نفسه، إلى أن «الحج سيقتصر هذا العام على مَن هم دون 65 عاماً ولا يعانون أي أمراض مزمنة».

وسيخضع المشاركون في الحج لفحص الفيروس قبل وصولهم إلى مكة المكرمة، وسيطلب منهم الحجر المنزلي بعد عودتهم من أداء الفريضة، في وقت سيخضع العاملون بالحج أيضاً لفحوص كورونا، وستجري متابعتهم خلال المناسك.

“القدس العربي”:

ليبيا تخفض تمثيلها في اجتماع الجامعة العربية

انتقدت وزارة الخارجية الليبية، الثلاثاء، «ازدواجية المعايير» المعمول بها في الجامعة العربية، كما خفضت تمثيلها في الاجتماع الوزاري العربي المنعقد حالياً بشأن الأزمة الليبية، جاء ذلك في تغريدات نشرتها وزارة الخارجية الليبية عبر حسابها على «تويتر».

وقالت الوزارة: «ليبيا تخفض من مستوى تمثيلها في اجتماع الجامعة العربية وتنتقد ازدواجية المعايير المعمول بها، فإلى اللحظة لم تعقد الجلسة التي طالبت بها ليبيا منذ أبريل من العام الماضي رغم الحصول على النصاب».

ونقل حساب الوزارة عن مندوب ليبيا لدى الجامعة العربية صالح الشماخي، قوله: إن قوات الجيش الليبي «تمكنت من دحر مليشيات حفتر الإرهابية، وحررت المدن التي كانت تسيطر عليها وكان آخرها مدينة ترهونة»، من دون توضيح ما إذا كان هذا الكلام أمام الاجتماع أم لا.

وزراء الخارجية العرب يؤيدون مصر في أزمة سد النهضة

جريدة “الشرق الأوسط”:

«صيف قيصر» الأمريكي يطال 100 شخصية سورية

توقعت مصادر دبلوماسية غربية أن تشمل عقوبات «قانون قيصر» الأمريكي، 100 شخصية سورية، مشيرةً إلى أن هذا الصيف سيكون «صيف قيصر».

وأعلن مسؤولون أمريكيون أن الهدف من القانون الذي بدأ تنفيذه 17 الشهر الجاري «ليس تغيير النظام السوري»، بل الدفع إلى «تغيير سلوك النظام» في أمور داخلية وأخرى جيوسياسية، عبر دفع موسكو للدخول في مفاوضات مع واشنطن لتشكيل «حكومة جديدة تلبّي الشروط الأمريكية»، بينها «إخراج إيران» مقابل قبول واشنطن بـ«شرعية الوجود الروسي في سورية».

إصابات «كورونا» تتزايد.. وبريطانيا تتنفس في 4 يوليو

سجّل العالم، أمس الثلاثاء، 183 ألف إصابة جديدة بفيروس كورونا ليتجاوز الإجمالي 9.1 مليون، وعدد الوفيات 472 ألفاً، فيما أكدت منظمة الصحة العالمية أن الإصابات بالفيروس تتزايد في عدة دول كبرى في آن واحد، وبوتيرة «مقلقة» في أمريكا اللاتينية لا سيما في البرازيل.

في المقابل، تواصل دول أوروبية عدة تخفيف التدابير الوقائية بعد تراجع حدة الوباء، ودخلت أمس بريطانيا على خط التنفس من الإجراءات الوقائية، محددة 4 يوليو المقبل، موعداً لفتح المطاعم وصالات السينما وغيرها.

Exit mobile version