جولة الصحافة ليوم الخميس 4 يونيو

أوردت الصحف المحلية والدولية الصادرة اليوم عدداً من العناوين على رأسها صحة الناس أولاً، «الصحة» تدرس رفع العزل عن مناطق، “البنتاجون” يكبح تهور الرئيس الأمريكي.

“الأنباء”:

الخالد: صحة الناس.. أولاً

أكد سمو رئيس مجلس الوزراء الشيخ صباح الخالد أن الوضع الصحي في الكويت مستقر ومطمئن شريطة الالتزام بالإرشادات الصحية وهي الأساس في معالجة هذا الوضع.

وقال الخالد، في اللقاء الصحفي مع رؤساء تحرير الصحف المحلية بقصر السيف: إن «وباء فيروس كورونا المستجد لا يوجد له دواء حتى الآن وبالتالي سيستمر هذا الوباء لكن كيفية وسرعة وموجة انتشاره كلها محل توقعات».

الخالد: الوضع المثالي للتركيبة السكانية 70% كويتيون و30% مقيمون.. والتحدي المستقبلي معالجة هذا الخلل

«التربية» تحتاج إلى 35 ألف “لابتوب” لتطبيق «التعلم عن بُعد»

الدلال يقترح السماح بالصلاة في المساجد في أوقات «المغرب والعشاء والفجر»

710 إصابات جديدة وتسجيل 4 حالات وفاة

“الراي”:

الخالد عن «صراع أبناء الأسرة» والفساد: لا حصانة لأحد والقانون فوق الجميع

ملف الصراع بين بعض أبناء الأسرة الحاكمة وآثاره السلبية وانعكاساته على صورة الكويت كان حاضراً في لقاء رئيس الوزراء سمو الشيخ صباح الخالد أمس مع رؤساء التحرير، الذي استعرضَ فيه التحديات في مواجهة أزمة «كورونا» بالتأكيد على أن “التحدي كبير والهمة كبيرة والعزم كبير، وسنتجاوز هذا الوباء بأقل الأضرار”.

وشدّد الخالد على أنه لن يفلت من العقاب أي فاسد مهما كان منصبه أو اسمه أو مقامه، وقال: «ملتزم أمام ربي وأمام صاحب السمو وأمام الشعب بما كلّفني به سمو الأمير وهو حماية المال العام ومحاربة الفساد».

«البنك الدولي»: الإصلاح الاقتصادي في الكويت.. متعثّر

ذكر تقرير للبنك الدولي أن تنفيذ عمليات الإصلاح الاقتصادي في الكويت تعرض للتعثر في عدد من الحالات، وهو الأمر الذي واجهته أيضاً كل من قطر وعُمان.

وأوضح التقرير أن الكثير من الدول طبقت إصلاحات ضريبية لتعويض خسائر الإيرادات الحكومية وتجنيب أنفسهم التقلبات المستقبلية لأسعار النفط، وقد تضمن ذلك، تنفيذ ضريبة القيمة في دول مثل ماليزيا والبحرين والسعودية والإمارات.

سابقة تاريخية… أول دكتوراه «أونلاين» في جامعة الكويت

في سابقة هي الأولى من نوعها، وفي واحدة من الإيجابيات القليلة لأزمة فيروس «كورونا» المستجد، شهدت جامعة الكويت، أول من أمس، مناقشة رسالة الدكتوراه المقدمة من الباحثة مريم القادري، التي حملت عنوان «تدابير حماية الأسرة من التفكك من خلال القانون الكويتي مقارناً بالفقه الإسلامي».

خيطان والفروانية.. تحت عين «الحرس»

«الإطفاء»: توصيل 45 ألف وصفة طبية إلى المنازل

53.6 % من مُصابي «كورونا».. تعافوا

“القبس”:

«الصحة» تدرس رفع العزل عن مناطق وضمّ أخرى

في مؤشر إيجابي جديد، تجاوز إجمالي المتعافين من «كورونا» أمس نصف عدد من أُصيبوا بالفيروس منذ ظهوره في البلاد أواخر فبراير الماضي، أجمع أطباء متخصصون في الأمراض المعدية والفيروسية والصحة الوقائية على أن زيادة معدلات الشفاء مؤشر جيد، لكنها لا تعني انحسار الوباء الذي لا نزال على قمة ذروته.

وسجلت الكويت، أمس، شفاء 1469 حالة؛ ليرتفع إجمالي المتعافين إلى 15750 شخصاً، مقابل تسجيل 710 إصابات جديدة، رفعت إجمالي الحالات المسجلة في البلاد إلى 29359 إصابة مؤكدة.

وكان لافتاً خروج منطقة العبدلي من قائمة المناطق السكنية الأعلى إصابة، بعدما ظلت في القائمة على مدى الأيام الأربعة الماضية، في حين دخلت القائمة لأول مرة منطقة سعد العبدالله.

ووفق مصادر، فإن «الصحة» تراقب وتحلل معدلات الإصابة في جميع المناطق، وثمة اتجاه لضم مناطق للعزل، ورفعه عن أخرى، أبرزها حولي التي خرجت من قائمة المناطق الأعلى إصابة منذ الثلاثاء 26 مايو الماضي.

نواب: الاقتصاد يتخبط.. المشاريع مهددة.. القرار ارتجالي!

شكك نواب في قدرة الحكومة على التعاطي مع الملفات الاقتصادية الملحّة، التي أعاقت قطاع الأعمال في زمن «كورونا»، ودعت الضرورة إلى تشكيل لجنة بشأنها للتحفيز الاقتصادي؛ مهمتها الأساسية رسم السياسات الإنقاذية ومعالجة الاختلالات الظرفية، وتجنيب البلاد شرور الأزمة.

واعتبر النواب أن أول المتاريس، التي تعترض تحقيق اللجنة لأهدافها، هو تراخي الحكومة نفسها عن اتخاذ القرارات العلاجية وتنفيذها بصرامة، ناهيك عن تضارب القرار الحكومي وارتجاليته وانعكاسه السلبي على أصحاب الأعمال وغيرهم، إلى جانب الإخفاقات المتتالية لوزير المالية براك الشيتان، الذي رأوا أنه بلا رؤية اقتصادية محكمة يُعتمد عليها في التعافي من الأزمة.

الخالد: استئناف «الرحلات التجارية» عبر المطار سيكون في المراحل الأخيرة

إصابة 42 موظفاً بفيروس كورونا في تعاونية العمرية

إصابة متطوع بـ«كورونا».. تغلق سوق تعاونية السلام

رئيس الوزراء: مكرمة سمو الأمير المادية والمعنوية لا تقتصر على الكويتيين فقط

“القدس العربي”:

«البنتاجون» يكبح تهوَّر الرئيس الأمريكي ويرفض نشر الجيش لمواجهة التظاهرات

لم يكن الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، أمس الأربعاء، في أفضل حالاته، ففي حين أعلن وزير الدفاع، مارك إسبر، عدم تأييد مقترحه باستخدام قانون التمرد، لمواجهة الاحتجاجات ضد مقتل جورج فلويد، المواطن الأمريكي ذي الأصول الأفريقية على يد شرطي، قبل أيام، سخر منه حاكم نيويورك، فيما لم يتردد حليفه بوريس جونسون في توجيه انتقادات ناعمة له.

وقال إسبر، في مؤتمر صحفي: إنه «لا يؤيد استخدام قانون التمرد»، الذي يسمح للرئيس الأمريكي بنشر القوات المسلحة وقوات الحرس الوطني الفيدرالية في ظروف معينة.

كما وصف مقتل فلويد بأنه «جريمة مروعة»، مشدداً على أن العنصرية «حقيقة في أمريكا».

تونس: خلافات داخل الائتلاف الحاكم.. وكتل برلمانية ترفض سحب الثقة من الغنوشي

تحوّلت جلسة للحوار مع رئيس البرلمان التونسي، راشد الغنوشي، حول الدبلوماسية البرلمانية والتدخل الخارجي في ليبيا، إلى مناسبة للتراشق بين مكونات الائتلاف الحاكم من جهة، وحركة النهضة والمعارضة من جهة أخرى، فيما أعلنت غالبية الكتل البرلمانية رفضها للائحة التي تقدم بها الحزب الدستوري الحر لـ«سحب الثقة» من الغنوشي.

جريدة “الشرق الأوسط”:

روسيا تقصف غرب سورية وتتمدد شرقها

شنّت طائرات روسية غارات عدة في «مثلث الشمال» بين أرياف حماة وإدلب واللاذقية في شمال غربي سورية، وذلك للمرة الأولى منذ سريان وقف إطلاق النار قبل ثلاثة أشهر.

وأفاد «المرصد السوري لحقوق الإنسان» أمس، بأن «غارات روسية استهدفت قبيل منتصف ليل الثلاثاء – الأربعاء وفجراً مثلث حماة – إدلب – اللاذقية»، وهي منطقة تقع على الحدود الإدارية بين المحافظات الثلاث.

وتشهد المنطقة منذ ذلك الحين اشتباكات متقطعة وقصفاً مدفعياً متبادلاً بين الطرفين، وأعلنت «الجبهة الوطنية للتحرير» في بيان لها، أن القسم الشرقي في جبل الزاوية جنوب إدلب «منطقة عسكرية».

أوامر الكاظمي تفرض على قاآني الحصول على تأشيرة لزيارة بغداد

أعلنت مصادر عراقية متطابقة، أن قائد «فيلق القدس» الإيراني الجنرال إسماعيل قاآني وصل إلى بغداد في أول زيارة معلنة وبتأشيرة رسمية من وزارة الخارجية العراقية «طبقاً لأوامر مشددة» من رئيس الوزراء العراقي مصطفى الكاظمي.

وكان وفد إيراني برئاسة وزير الطاقة رضا إركادنيان وصل بغداد، أمس، والتقى كبار المسؤولين العراقيين، وفي مقدمتهم الرئيس برهم صالح.

وتقول المصادر: إن قاآني جاء مع الوفد الرسمي وبتأشيرة رسمية بخلاف المرات السابقة حين كان يأتي عدد من الشخصيات الإيرانية، لا سيما من قيادات «الحرس الثوري» بزيارات غير معلنة.

Exit mobile version