أوردت الصحف المحلية والدولية الصادرة اليوم عدداً من العناوين على رأسها، الدَّين العام الكويتي.. الأكثر أماناً بين دول الخليج، الكويت في صدارة سلم التباعد الاجتماعي، مجلس الأمة يتفق على عقد جلسة في رمضان، 105 حالات إصابة بين الكوادر الطبية، عودة الاحتجاجات إلى الشارع اللبناني.
“الأنباء”:
الدَّين العام الكويتي.. الأكثر أماناً بين دول الخليج
أكدت أبحاث أرقام كابيتال أن الكويت لديها أكثر مستويات الدين العام أماناً بين دول الخليج بحسب مؤشر قياس حجم الدين العام إلى الناتج المحلي الإجمالي، حيث يصل لدى الكويت إلى نحو 14% من الناتج المحلي الإجمالي.
وبحسب التقرير الصادر حديثاً، فقد تطورت تلك النسبة إلى الناتج المحلي الإجمالي من أقل من 10% قبل الأزمة المالية العالمية في عام 2007 لتتراجع إلى أقل من 5% في عام 2014 ثم ازدادت إلى مستوياتها الحالية مع لجوء الكويت إلى الاستدانة الخارجية بإصدار سندات دين في الأسواق العالمية بقيمة 2.5 مليار دينار في مارس 2017.
فتح محلات البنشر بفروع الجمعيات ومحطات الوقود وكبد والعبدلي والوفرة والطرق السريعة
انطلاق حملة فحص العمالة في 68 جمعية تعاونية
الكويت في صدارة سلم التباعد الاجتماعي والالتزام بالحجر المنزلي
«التجارة»: السماح لـ«الفرضة» بالبيع للجمهور بعد حجز موعد إلكتروني مسبق
«التربية»: مواد تعويضية للطلبة عبر المنصة التعليمية
«الصحة»: 213 إصابة جديدة بفيروس كورونا وحالتا وفاة وشفاء 206 حالات
“الراي”:
«الصحة»: الأمور زينة.. ولكن!
«الأمور زينة وما زالت تحت السيطرة، والزيادة في الإصابات بمقدار 50 و100 إصابة متوقعة لا تغير الكثير، ولكن الحذر واجب، وبالذات مع العمالة التي تعد أهم متسبب في الأزمة حالياً».
هكذا طمأنت مصادر صحية عبر «الراي» إلى «استقرار الحالة العامة في البلاد بمواجهة انتشار فيروس كورونا المستجد (كوفيد19)»، مشددة على أن «الاستقرار النسبي يجب ألا ينعكس تخفيفاً في التزام التعليمات العامة بالتباعد الاجتماعي وعدم المخالطة والتزام المنزل والحرص على نظافة اليدين والتعقيم وتلافي ملامسة الوجه»، معربة عن تفاؤلها بتخطي هذه المرحلة من تزايد معدل حالات الإصابة بأقل الخسائر لا سيما مع الجهود المتواصلة والحثيثة للكوادر الطبية ومختلف جهات الدولة.
حالات الشفاء تكسر حاجز الـ1000 وتقترب من ملامسة مستوى الإصابات
63 حالة إلى الحجر في اليوم الأول من المرحلة الثالثة للإجلاء.. و8 إلى المستشفيات
15700 وافد مُخالف للإقامة.. في مراكز الإيواء
الكويت أجرت 197 ألف فحص «كورونا»
مجلس الأمة يتفق على عقد جلسة في رمضان
“القبس”:
توسُّع «المسحات» زاد أرقام الإصابات
طمأنت مصادر صحية مسؤولة بأن ارتفاع أعداد الإصابات بفيروس كورونا في البلاد مُبرر، نتيجة تزايد عدد المسوح التي تجريها فرق وزارة الصحة عشوائياً والعيّنات التي تأخذها من قطاعات العمالة التي تكون قد خالطت مصابين.
وأضافت المصادر لـ”القبس” أن التوسّع في المسوح خلال الفترة الأخيرة -حتى باتت تتعدى المخالطين إلى مخالطي المخالطين- رفع أعداد الإصابات في الكويت، لكن الأرقام تظل في مستواها الطبيعي.
«مجلس الوزراء»: تأجيل تحصيل أقساط عملاء صندوقي المتعثرين والأسرة.. 6 أشهر
المجلس البلدي يوافق على تخصيص حيازتين زراعيتين لنشاط مستشفى بيطري
الجليب.. الأسواق العشوائية مستمرة رغم العزل
«الصحة»: 105 حالات إصابة بـ«كورونا».. بين الطواقم الطبية
“القدس العربي”:
منظمة الصحة العالمية تحذر من أن وباء كورونا لن ينتهي قريباً
حذر مدير منظمة الصحة العالمية، أمس الإثنين، من أن جائحة فيروس كورونا المستجد لن تنتهي قريباً، وعبر عن «قلقه العميق» من التأثير الناجم عن تعطل الخدمات الصحية العادية لا سيما على الأطفال.
وقال المدير العام للمنظمة تيدروس أدهانوم جيبريسوس: «الجائحة أبعد ما تكون عن الانتهاء»، مضيفاً أن المنظمة قلقة إزاء تزايد منحنى الإصابة بالفيروس في أفريقيا وشرق أوروبا وأمريكا اللاتينية وبعض الدول الآسيوية، وتابع قائلاً: «أمامنا طريق طويل والكثير من العمل».
غارات إسرائيلية قرب دمشق تستهدف مواقع للحرس الثوري الإيراني
جريدة “الشرق الأوسط”:
الدولار والانقسام يعيدان اللبنانيين إلى الشارع
أخرجت الضغوط الاقتصادية والمالية وأزمة الدولار والانقسام حولها اللبنانيين إلى الشارع؛ للمرة الأولى منذ انتشار فيروس «كورونا»، وعمّت الاحتجاجات مناطق عدة والعاصمة بيروت، حيث عمد المتظاهرون إلى قطع الطرقات، وهو ما دفع بالجيش اللبناني إلى منعهم، مؤكداً احترام قيادته حق التظاهر، وداعياً المتظاهرين إلى عدم قطع الطرقات والتعدي على الأملاك العامة والخاصة، وتحت عنوان «ثورة الجياع»؛ خرج المئات في مناطق لبنانية عدة، بالتوازي مع تصاعد الحملات السياسية ضد الحكومة من قبل المعارضة، قبل أن يدخل على الخط عامل جديد تمثل في مواجهة جديدة بين رئيس الحكومة حسان دياب والبطريركية المارونية.
العالم يخرج من «سبات كورونا» ببطء.. وخوف
عززت دول كثيرة حول العالم، أمس، خطوات الخروج من «السبات» الذي التزمته لمنع انتشار فيروس «كورونا المستجد”، وسط مخاوف من عودة جديدة للوباء الذي تجاوزت الإصابات به عالمياً عتبة ثلاثة ملايين إصابة.
وأعادت الصين التي خرج منها الوباء للعالم، نهاية العام الماضي، فتح مدارسها في المرحلة الثانوية أمس، في حين بدأت الحياة تعود إلى مدنها عقب التمكن من احتواء الوباء في شكل شبه كامل تقريباً. أما في أوروبا، فقد بدأت دول القارة العجوز، أمس، خطوات الخروج من العزل التي تبدو معقدة، خصوصاً أن الوباء الذي تسبب في وفاة أكثر من 206 آلاف شخص في العالم لا يزال خارج السيطرة، بحسب تقرير لوكالة الصحافة الفرنسية.
أمريكا «توظّف» الاتفاق النووي لتمديد حظر السلاح على إيران
بدأت واشنطن تسويق خطة في مجلس الأمن تمنع الدول من تصدير الأسلحة التقليدية إلى إيران بعد انتهاء الحظر الحالي في أكتوبر المقبل، وتنذر الخطة بمعركة دبلوماسية كبيرة قد تنطلق قبل أسابيع قليلة من الانتخابات الأميركية العامة، ستعمد من خلالها واشنطن ليس فقط لفرض عقوبات أشدّ على إيران، بل وإجبار طهران على الخروج نهائياً من الاتفاق النووي، مما يفتح الباب لعودة العقوبات الأممية عليها.