وقتل سليماني، وأبو مهدي المهندس نائب رئيس هيئة الحشد الشعبي وأشخاص كانوا برفقتهما، إثر قصف صاروخي من جانب قوات أمريكية استهدفت سيارتين كانا يستقلانها على طريق مطار بغداد بعد منتصف ليل الخميس-الجمعة.
وبحسب التلفزيون الإيراني، ردد المئات من المتظاهرين أمام مقر الأمم المتحدة بطهران، هتافات ضد الولايات المتحدة وإسرائيل، كما رفعوا لافتات مكتوب عليها “سنثأر”.
وأشعل مقتل سليماني، غضبًا في إيران، حمل وعيدًا بـ”الانتقام المؤلم” من الولايات المتحدة.
وفي هذا الصدد، توعد المرشد الإيراني علي خامنئي بـ “انتقام مؤلم”، قائلا في في بيان له الجمعة، إن عمل ونهج سليماني لن يتوقّف برحيله، ولن يبلغ طريقا مسدودا.
كما أعلن خامنئي الحداد في البلاد 3 أيام عقب مقتل سليماني.