في جولة جديدة من عناوين الصحف ووكالات الأنباء المحلية والعربية والدولية والإسلامية، الصادرة اليوم الإثنين 17 يوليو 2017م، وأبرز ما جاء فيها
“الراي”:
الغانم: تردي الوضع العربي ليس مبرراً للسكوت عن جرائم الاحتلال الصهيوني
أكد رئيس مجلس الأمة مرزوق الغانم أنه لا يجوز التحجج بالخلافات العربية وتردي الأوضاع على المستوى القومي والإسلامي، للسكوت على الغطرسة “الإسرائيلية”، وخاصة ما يتعلق منها بالإجراءات الإجرامية المتعلقة بالمسجد الأقصى.
ودعا كل البرلمانات العربية والإسلامية وبرلمانات العالم الحر إلى التصدي للإجراءات “الإسرائيلية” ولو بكلمة، مؤكداً أن الصمت المريب يعطي العدو يوماً بعد يوم تفويضاً شاملاً لفعل ما يريده على الأرض، ضارباً بعرض الحائط كل قرارات مجلس الأمن والجمعية العامة وكل مقررات القانون الإنساني الدولي.
“كونا”:
“الداخلية”: الجهات الأمنية تستكمل التحريات بشأن منتحل شخصية الطبيب
أكدت وزارة الداخلية الكويتية أن الجهات الأمنية المختصة تعكف على استكمال التحريات بشأن ما أثير عن قضية البنجالي المتهم بانتحال هوية وجنسية كفيله الطبيب الكويتي المسؤول بوزارة الصحة.
وقالت الوزارة في بيان لها أنها بادرت بالاتصال على المحامي الذي نشر الموضوع في مواقع التواصل الاجتماعي للتقصي عن الخبر، مبينة أنها لم تحصل إلا على معلومات مرسلة فقط.
“الجريدة”:
الحربي: فحصنا 60 ألف اسم ولا وجود للطبيب البنجالي
كشف وزير الصحة د. جمال الحربي أنه تم فحص أسماء 60 ألف موظف في “الصحة”، ولم يستدل على اسم الطبيب البنجالي المزيف، الذي طرحه المحامي هاني حسين في تغريدة له على “تويتر” قبل أيام، وجاء فيها أن بنجالياً انتحل شخصية طبيب كويتي، واستطاع تمرير العديد من المناقصات الطبية غير القانونية.
وقال الحربي لـ”الجريدة” أمس: إنه بعد فحص أسماء العاملين في وزارة الصحة تبين وجود اسم واحد يشير إلى الاسم الذي ورد في تغريدة المحامي المذكور وهو لإداري شاب يعمل في أحد المستشفيات منذ ست سنوات، ومن مواليد عام 1983م؛ أي أنه يبلغ من العمر 34 عاماً وهو خلاف العمر، الذي حدده المحامي في تغريدته، وأكد أن الطبيب البنجالي المزور يعمل في الوزارة منذ عام 1982م، أي أنه يبلغ من العمر 62 عاماً الآن!
3 حالات انتحار بين شباب وأحداث تدق ناقوس خطر اللعبة الإلكترونية
باتت لعبة «الحوت الأزرق» الإلكترونية المشتبه فيه الأول في قضايا انتحار مراهقين وشباب خلال الشهر الأخير، إذ يعكف رجال مباحث الإدارة العامة للمباحث الجنائية – إدارة الجرائم الإلكترونية، وإدارات البحث الجنائي في محافظات الجهراء وحولي ومبارك الكبير، على فك طلاسم ثلاث قضايا وقعت خلال شهر واحد ويعتقد أن هذه اللعبة تقف وراءها.
و«الحوت الأزرق» الإلكترونية تعطي أوامر للاعب ليقوم بتنفيذها، ومنها نقش صورة حوت على يده باستخدام مشرط، وفي نهاية اللعبة تطلب من اللاعب الانتحار.
“الأنباء”:
السماح بتجديد إذن العمل قبل 6 أشهر من انتهائه ولـ 3 سنوات بحد أقصى
أعلنت مديرة إدارة العلاقات العامة والإعلام بالهيئة العامة للقوى العاملة أسيل المزيد أن الهيئة قررت السماح بتجديد إذن العمل قبل 6 شهور من تاريخ الانتهاء على أن تكون المدة القصوى للإذن 3 سنوات.
الكويت الأخيرة خليجياً في «تكنولوجيا المعلومات والاتصال»
جاءت نتائج الكويت في دليل تكنولوجيا المعلومات والاتصال (ICT) في يوليو 2017م الصادر عن منتدى الاقتصاد الدولي (WEF) بالتعاون مع جامعة إنسياد العالمية لإدارة الأعمال (INSEAD) مخيبة للآمال، فالمركز 75 الذي حققته الكويت يتأخر 36 مركزاً عن عُمان التي احتلت المركز الخامس خليجياً، كما لم تستطع الكويت تحسين مركزها الأخير خليجياً منذ عام 2009م. (ملاحظة: المركز 1 هو الأفضل والمركز 138 هو الأسوأ).
وتقارن الدراسة أداء الكويت مع شقيقاتها دول مجلس التعاون الخليجي، حيث يلاحظ أن أداء الكويت على مدى السنوات التسع الماضية هو الأخير (السادس)، وأن الإمارات هي الأولى.
«المالية»: 10.7 مليار دينار فقط سُحبت من الاحتياطي العام لتمويل العجز
أكدت وزارة المالية أن المبلغ المسحوب من الاحتياطي العام والبالغ 28.5 مليار دينار لم يذهب منه لتمويل عجز الموازنة سوى 10.7 مليار دينار لسد العجز بالعامين الماليين الماضيين، فيما يتوزع باقي المبلغ بين التحويل لاحتياطي الأجيال وسد العجز الاكتواري لمؤسسة التأمينات الاجتماعية.
وذلك حسب ما صرح به الناطق باسم وزارة المالية عبدالمحسن الطيار الوكيل المساعد لشؤون التخزين ونظم الشراء أمس، وأشار الطيار إلى أن باقي المبلغ المسحوب من الاحتياطي العام يتمثل في 15.5 مليار دينار تم تحويلها لاحتياطي الأجيال فيما تم تحويل مبلغ 1.4 مليار دينار لسد العجز الاكتواري بمؤسسة التأمينات الاجتماعية.
“السبيل”:
الشيخ العلامة الأردني محمد إبراهيم شقرة في ذمة الله
توفي مساء الأحد، الداعية الأردني الشيخ محمد إبراهيم شقرة، بعد صراع مع المرض استمر لأكثر من سنة.
ووُلد الشيخ محمد بن إبراهيم شقرة في قرية عين كارم من قُرى قضاء القدس، عام 1934م وفيها تَلَقَّى تعليمه الابتدائي، ودرس في الأزهر الشريف، ثم انتقل إلى السعودية ليعمل فيها مدرساً، ليعود بعدها إلى عمَّان، ويصبح مديراً للمسجد الأقصى بوزارة الأوقاف الأردنية، وإماماً لمسجد صلاح الدين في عمَّان.
وله العديد من المؤلفات، أبرزها: سيد قطب بين الغالين فيه والجافين عليه، والمجاز في اللغة، ومراحل العمل من أجل نهضة إسلامية معاصرة، وإرشاد الساري إلى عبادة الباري، وأين تقع لا إله إلا الله في دين المرجئة الجدد، وغيرها كثير.
“عربي 21”:
مستوطنون يقتحمون الأقصى للمرة الأولى منذ إغلاقه
قال ناشطون مقدسيون: إن مجموعة من المستوطنين اليهود اقتحموا صباح الإثنين باحات المسجد الأقصى تحت حماية شرطة الاحتلال، وذلك للمرة الأولى منذ إغلاقه الجمعة الماضي.
وذكر الناشطون أن نحو 20 مستوطناً نفذوا الاقتحام، وتجولوا داخل ساحات المسجد، في وقت تشدد فيه سلطات الاحتلال من إجراءات الدخول على الفلسطينيين من خلال بوابات أمنية قامت بتركيبها الأحد.
“رويترز”:
البنوك في عدن تغلق 3 أيام بعد تعرضها لسرقات
قال 12 بنكاً يمنياً في خطاب إلى البنك المركزي: إن البنوك في مدينة عدن ستغلق أبوابها ثلاثة أيام اعتباراً من الإثنين، وستوقف خدمات المقاصة في خطوة احتجاجية بعد تعرضها لسلسلة من جرائم السطو المسلح.
“وكالة الأنباء الإسلامية”:
خبراء وإعلاميون يدعون لمحاسبة من يقف وراء ظاهرة “الإسلاموفوبيا”
أكد خبراء وإعلاميون وممثلون عن المجتمع المدني على أن ظاهرة “الإسلاموفوبيا” تَـتعارَضُ كلياً مع ميثاق الأمم المتحدة، ومع الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، ومع الاتفاقات والإعلانات والعهود الدولية ذات الصلة، داعين إلى تكثيف التنسيق والتعاون بين الحكومات ومؤسسات المجتمع المدني ووسائل الإعلام للتصدي لمن يقفون وراء ظاهرة “الإسلاموفوبيا”.
ذلك ما أوصى به المشاركون في الاجتماع الذي عقدته المنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة (إيسيسكو)، ومنظمة التعاون الإسلامي، بالتنسيق مع المركز الثقافي الإسلامي في لندن، يومي 15 و16 يوليو الجاري في لندن، لبحث آليات التصدي لظاهرة “الإسلاموفوبيا” من الناحية القانونية والإعلامية.
حادثة عنصرية “غامضة” لفتاة مسلمة بمترو لندن
أكدت شرطة المواصلات البريطانية أنها تحقق في حادثة عنصرية، بعدما حاول رجل خلع الحجاب عن فتاة بمترو الأنفاق في لندن السبت.
ونشرت الفتاة صورة للرجل الذي قالت: إنه قام بالهجوم، وكتبت في تغريدة على موقع “تويتر”: “هذا الرجل في محطة بيكر ستريت حاول نزع حجابي بالقوة، وعندما قاومت وحاولت التشبث بحجابي، قام بضربي”.