سياسيون وإعلاميون: مشاركة العرب في جنازة شيمون بيريز “خيانة”

– كاتب سعودي: حضور جنازة بيريز اعتراف بحق “إسرائيل” في اغتصاب وطننا

– عبدالباري عطوان: عباس هرول لبيريز ولم يحضر جنازة من دعموا فلسطين

– أكاديمي إماراتي: مشاركة سامح شكري في جنازة شيمون بيريز غير موفقة

– جمال خاشقجي: لماذا البكاء وإظهار التأثر في جنازة شيمون بيريز؟

– الشنقيطي عن جنازة بيريز: طهروا الأمة العربية من الخيانة والعمالة

– كاتب سعودي: مشاركة العرب في جنازة بيريز “خيانة”

– القاسم: العالم يقدم فروض الطاعة لـ”إسرائيل”

– عزام التميمي: المشاركة في جنازة بيريز تزوير للقضية الفلسطينية

– كاتب فلسطيني: مشاركة عباس في جنازة بيريز مشهد مشين

– ناشط فلسطيني: محمود عباس يحضر جنازة بيريز في ذكرى استشهاد “الدرة”

– زياد العليمي: المجرمون يعزون بعضهم بعضاً

– دبلوماسي جزائري: مشاركة عباس في جنازة بيريز “عار”

– سيف الدولة: جنازة بيريز أكبر تجمع لأشرار العالم على أرض فلسطين

– إمام سابق للحرم المكي: التعزية في وفاة بيريز خيانة

– موسى العمر: عباس بكى على بيريز ولم يبكِ على أحمد ياسين

– أسامة جاويش: المشاركة في جنازة بيريز خيانة للوطن والعروبة

– عوض القرني: المشاركة في جنازة بيريز محادّة لله ورسوله

– إعلامي فلسطيني: دماء الشهداء ستلاحق المشاركين في جنازة بيريز

– جابر الحرمي: شكري بكى على بيريز ولم يتأثر بغزة وحلب

ندد سياسيون وإعلاميون بمشاركة عدد من القادة العرب في جنازة الرئيس الصهيوني الأسبق شيمون بيريز؛ حيث استنكر جابر الحرمي، رئيس تحرير صحيفة “العرب” القطرية، مشاركة زعماء العالم في تشييع جنازة رئيس “إسرائيل” السابق شيمون بيريز، وقال في تغريدة عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر”: “وزير الخارجية المصري سامح شكري خلال جنازة المجرم بيريز.. متأثر جداً بفقد عزيز عليه.. بينما حصار غزة وإبادة حلب لا تعنيه بشيء”.

وقال الإعلامي الفلسطيني محمد المدهون: “دماء شهدائنا الأطفال الذين قتلوا في غزة حينما كان بيريز رئيساً للكيان ستلاحق الخونة الذين هرعوا للتعزية في وفاته، التعزية في وفاة بيريز خيانة”.

ومن ناحيته، قال الداعية السعودي عوض القرني: “لتعزية وذرف الدموع على مجرم قاتل للأطفال والنساء خيانة للأمة وذلة وصغار ومحادّة لله ورسوله، زاد الله أحزانكم هذه، التعزية بوفاة بيريز خيانة”.

وقال الإعلامي أسامة جاويش: “التعزية في وفاة بيريز خيانة لا يؤديها إلا من عاش غارقاً طيلة عمره في بئر الخيانة لوطنه وعروبته وأرضه ووطنه”.

وعلق الإعلامي السوري فيصل القاسم، في تدوينة عبر صفحته الشخصية بموقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك” قائلاً: “لا تلوموا العرب المساكين الذين يتهافتون على التعزية في وفاة الرئيس “الإسرائيلي”، شاهدوا كيف يهرع قادة الغرب إلى تل أبيب اليوم لتقديم العزاء وفروض الطاعة لـ”إسرائيل”، عندما تكون قويًا؛ سيسجد لك الجميع”.

واستنكر الكاتب الفلسطيني سعيد الحاج، مشاركة الرئيس الفلسطيني محمود عباس، في تشييع جنازة رئيس “إسرائيل” السابق شيمون بيريز، وقال الحاج: “مشهد محمود عباس وهو يحضن عائلة المجرم بيريز مؤلم، ومشين جداً أن يشارك في مراسم دفنه في القدس تحديداً”.

وندد الكاتب محمد سيف الدولة، الباحث في الشأن العربي، بمشاركة عدد من القادة العرب في جنازة بيريز، وقال في تدوينة عبر حسابه على موقع التواصل الاجتماعي “فيسبوك”: “أكبر تجمع لأشرار العالم من أعداء فلسطين على أرض فلسطين لتشييع واحد من أكبر سُرَّاق فلسطين، بمشاركة حفنة من سماسرة النظم العربية أحفاد والي عكا”.

واستنكر الدبلوماسي الجزائري محمد العربي زيتوت مشاركة الرئيس الفلسطيني محمود عباس في تشييع جنازة بيريز، وقال زيتوت في تغريدة عبر حسابه الشخصي بموقع التدوين المصغر “تويتر”: “اليوم تمر الذكرى الـ16 لاستشهاد محمد الدرة، نفس اليوم الذي يعزي فيه من يفترض أنه رئيس فلسطين قتلة الفلسطينيين.. عار يتلوه عار”.

واستنكر البرلماني السابق زياد العليمي، مشاركة زعماء العالم في تشييع جنازة بيريز، وقال العليمي في تغريدة عبر حسابه الشخصي بموقع التدوين المصغر “تويتر”: “المجرمون بيعزوا بعض.. وضحاياهم هيجيبوا حق بعض”.

وندد الناشط السياسي الفلسطيني أدهم أبو سلمية، بمشاركة الرئيس الفلسطيني محمود عباس في جنازة بيريز، وقال في تغريدة عبر حسابه على موقع التدوين المصغر “تويتر”: “في ذكرى قتل الطفل محمد الدرة، عباس يصافح قاتليه، أي عار وخيانة هذه يا عبس، التعزية بوفاة بيريز خيانة”.

وندد عزام التميمي مدير مركز الفكر الإسلامي بلندن بمشاركة عدد من القادة العرب في جنازة بيريز، وقال: “قصة نكبة فلسطين تُزور تارة أخرى من خلال الأكاذيب والافتراءات من قبل أوباما والمشاركين معه في تشييع مجرم الحرب بيريز”.

واستنكر الكاتب السعودي عبدالله الملحم مشاركة عدد من القيادات العربية في جنازة بيريز، وقال: “وفود المعزين في مجرم الحرب بيريز تقول: أنتم لم تحتلوا بلادنا، لم تقتلوا شعبنا، ونحن نعترف بحقكم في اغتصاب وطننا”.

وندد الكاتب الفلسطيني عبدالباري عطوان بمشاركة الرئيس الفلسطيني محمود عباس في جنازة بيريز، وقال: “عباس لم يشارك في جنازتي مانديلا، وتشافيز أبرز داعمي القضية الفلسطينية، ولكنه هرول لتشييع بيريز مجرم الحرب وعومل باحتقار ومازال هناك من يبرر له”.

واستنكر عبدالخالق عبدالله، أستاذ العلوم السياسية بجامعة الإمارات العربية المتحدة، مشاركة سامح شكري، وزير الخارجية المصري في جنازة بيريز، وقال: “هذه الصورة المتداولة لوزير خارجية مصر يبدو فيها متأثرًا وحزينًا في جنازة بيريز مفبركة، رغم ذلك مشاركته أمس غير موفقة”.

وعلق الكاتب السعودي جمال خاشقي على مشاركة عدد من القادة العرب في جنازة بيريز، وقال: “إذا افترضنا أن حضور جنازة بيريز ضروري وبرتوكولات لازمة، البكاء وإظهار التأثر، ليه؟”.

واستنكر الباحث الإسلامي محمد مختار الشنقيطي مشاركة عدد من قيادات الدول العربية في جنازة بيريز، وقال: “مشاركة سياسيين فلسطينيين وعرب في جنازة شيمون بيريز دليل صارخ على أن لا مستقبل لهذه الأمة إلا بعد أن تتطهر من الخيانة والعمالة والنذالة”.

وندد الكاتب السعودي خالد المهاوش بمشاركة عدد من القادة العرب في جنازة بيريز، وقال: “عباس ووزير خارجية مصر في حالة حزن عميق بوفاة الصهيوني المجرم بيريز، التعزية بوفاة بيريز خيانة”.

واستنكر إمام الحرم المكي السابق والقارئ عادل الكلباني مشاركة زعماء العالم في تشييع جنازة بيريز، وقال في تغريدة عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر”: “وَمَن يُهِنِ اللهُ فَمَا لَهُ مِن مُّكْرِمٍ”، التعزية بوفاة بيريز “خيانة”، وأضاف: “من بِدّ صهيون بذّتنا صهاينّا، صح لسانك يا خلف”.

وهاجم الإعلامي السوري موسى العمر الرئيس الفلسطيني محمود عبّاس لبكائه خلال مشاركته في تشييع جنازة رئيس “إسرائيل” السابق شيمون بيريز، وقال في تغريدة عبر حسابه بموقع التدوين المصغر “تويتر”: “محمود عباس بكى بيريز ولم يبكِ أحمد ياسين”.

وشارك عدد من القادة العرب، منهم سامح شكري وزير الخارجية، والرئيس الفلسطيني محمود عباس، أمس الجمعة، في تشييع جنازة رئيس “إسرائيل” السابق شيمون بيريز.

وتوفي شيمون بيريز يوم الأربعاء الماضي، في مستشفى “شيبا تل هاشومير” بتل أبيب عن عمر يناهز 93 عامًا، بعد أن تم نقله للمستشفى عقب إصابته بجلطة دماغية رافقها نزيف شديد، قبل نحو أسبوعين، حيث أُدخل في غيبوبة اصطناعية.

Exit mobile version