الوضع الإنساني في أسبوع.. تقارير وأخبار

تقرير: 17% من المصريين يعانون من نقص الأمن الغذائي

ارتفاع نسب الفقر وانعدام الأمن الغذائي وسوء التغذية في مصر بشكل ملحوظ خلال السنوات الماضية جميعها كانت نتائج التقرير الأخير المشترك بين برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة والجهاز المركزي للتعبئة العامة والإحصاء والمعهد الدولي لبحوث السياسات الغذائية, ونظراً لأهمية الحق في الغذاء كأحد الحقوق الأساسية التي ينص عليها الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، قرر مركز هردو لدعم التعبير الرقمي أن يُصدر تقريراً بعنوان “الحق في الغذاء والأمن الغذائي”، يناقش فيه أزمة الغذاء وتحديات الأمن الغذائي في مصر.

في البداية، يقدم التقرير تعريفاً لمفهوم الحق في الغذاء ثم يتناول التقرير مفهوم الأمن الغذائي كما طرحته منظمة الأغذية والزراعة الدوليةFAW، ويعرض التقرير بعد ذلك العناصر الأساسية اللازمة لتحقيق الأمن.

وعن الأمن الغذائي في مصر يلقي التقرير ضوءاً على التقارير والدراسات الأخيرة التي تشير إلى أن 17% من الشعب المصري يعانون من نقص الأمن الغذائي, وأن ظاهرة التقزم التي بلغت 31% عام 2011م، إنما هي نتيجة لسوء التغذية المزمن, كما أن التحديات التي تواجهها مصر في مجال الغذاء تتعلق بالسياسات المتبعة في المجال الاقتصادي بشكل عام والزراعي بشكل خاص, وهذه التحديات تتضمن: تواضع الاكتفاء الذاتي, وعجز الميزان التجاري للغذاء, ودعم الغذاء.

المصدر:اضغط هنا

قطر تنتقدُ الصمت الدولي تجاه سياسة الأسد الممنهجة في تجويع السوريين

انتقد وزير الخارجية القطري خالد العطية الصمت الدولي على جريمة التجويع الممنهجة التي يرتكبها رئيس النظام السوري بشار الأسد ضد الشعب السوري.

وقال العطية: إن حصار النظام السوري لعدد من المدن والبلدات يأتي في سياق اتخاذ التجويع سلاحاً يستخدمه هو وأعوانه بشكل ممنهج.

معرباً عن أسفه أن تمر هذه الجرائم في ظل صمت دولي مطبق، وبعيداً عن مبدأ المحاسبة.

جاء ذلك في رسائل بعثها إلى كل من رئيس مجلس الأمن الدولي والأمين العام للأمم المتحدة ورئيس الجمعية العامة للمنظمة الدولية، تناولت الوضع الإنساني المتدهور في سورية وخصوصاً في الزبداني، ومضايا، وبقين، وبلودان، التي تعاني الحصار.

وأضاف بحسب “الجزيرة” أن النظام يستمر في منع المواد الغذائية والطبية والاحتياجات الأساسية عن الشعب السوري ويعاقبه عقاباً جماعياً لافتاً إلى أن الحصار الذي تعانيه مضايا أدى إلى حالة إنسانية متدهورة ونتائج مأساوية يندى لها جبين الإنسانية.

المصدر:اضغط هنا

تقرير فرنسي يكشف تعرض المهاجرين للتمييز

كشف تقرير فرنسي، أعده معهد الإحصاء الوطني ومركز أبحاث السكان الفرنسيين، أن المهاجرين في فرنسا يتعرضون للتمييز، بشكل خطير في مسألة الاندماج.

وأكد التقرير، الذي نشر الجمعة، أن حالات التمييز شهدت ارتفاعاً ضد المهاجرين، وأن أبناء المهاجرين لا يتلقون تعليماً جيداً، مبرزاً أن المهاجرين في فرنسا يشعرون بأنهم يتعرضون لحالات تمييز خطيرة.

التقرير الذي حمل عنوان “الجذور والمدارات”، وأجري مع أكثر من 22 ألف شخص، وساهم فيه أكثر من 20 باحثاً، وبلغ 600 صفحة، أفاد أن 47% من المهاجرين من أصول أفريقيا جنوب الصحراء، و32% من أصول جزائرية، و30% من أصول مغربية، يعتقدون أنهم تعرضوا للتمييز، وأن عدد الذكور الذين قالوا: إنهم تعرضوا للتمييز أكثر من عدد النساء.

وذكر تقرير معهد الإحصاء الوطني ومركز أبحاث السكان الفرنسيين، أن 55% من المهاجرين من أصول أفريقيا جنوب الصحراء، وشمال أفريقيا، اشتكوا من أنهم أصبحوا هدفاً للممارسات العنصرية طوال حياتهم، ولم يروا أنفسهم كمواطنين فرنسيين رغم حصولهم على الجنسية الفرنسية.

وبين التقرير أن 32% من أطفال المهاجرين من أصول شمال أفريقيا، القادمين إلى فرنسا، لم يتمكنوا من الحصول على شهادة مرحلة المتوسطة في دراستهم، وأن نسبة الخريجين من مرحلة المتوسطة لأطفال المهاجرين من أصول أفريقيا جنوب الصحراء متدنية جداً، مضيفا أن الاتجاه المقلق هو زيادة تعرض المهاجرين للإقصاء بسبب مظهرهم الخارجي، وأن أكثر المتضررين هم المهاجرين من أصول أفريقية وآسيوية.

المصدر:اضغط هنا

«الصحة العالمية» توفر 6 ملايين جرعة لقاح ضد «الكوليرا»

أعلنت منظمة الصحة العالمية اليوم الجمعة توفير ستة ملايين جرعة لقاح ضد مرض الكوليرا عن طريق الفم خلال العام الجاري؛ ما سيساعد في معالجة النقص العالمي في هذا اللقاح وتوسيع نطاق توصيله إلى البلدان المحتاجة.

وقال مسؤول ملف التطعيم في منظمة الصحة العالمية ستيف مارتين في مؤتمر صحفي: إن هذا العدد يمثل ثلاثة أضعاف العدد الذي كانت توفره المنظمة سابقاً، وذلك بعد اعتماد شركة ثالثة لإنتاجه في كوريا الجنوبية.

وأشار إلى أن النقص العالمي الحاد في اللقاح جاء بعد زيادة الطلب عليه في كل من السودان وهايتي في العام الماضي.

كما لفت إلى أن إمكانية التصنيع الجديدة ستضمن عدالة أكبر في توزيع اللقاحات بأسعار منخفضة؛ ما سيساهم في تغطية مساحات واسعة من الدول التي تعاني من انتشار الكوليرا فيها، مبيناً أن حالات الإصابة بالكوليرا تتراوح بين 1.4 مليون و4.3 مليون نسمة سنوياً، مسببة قرابة 142 ألف حالة وفاة موزعة بشكل غير متساوٍ على 50 دولة.

وأوضح أن المنظمة تراعي أيضاً احتمالات اتساع رقعة انتشار المرض بسبب التغيرات المناخية السلبية أو حالات الطوارئ الإنسانية، كأزمات اللاجئين في أفريقيا وغيرها؛ ما يساهم في جعل انتشار المرض أكثر تواتراً.

وأشار إلى أن 11 بلداً استفادت خلال السنوات الماضية من دعم منظمة الصحة العالمية في توزيع لقاحات ضد الكوليرا عبر الفم، من بينها الكاميرون وهايتي والعراق ونيبال وجنوب السودان وتنزانيا وغينيا وبنجلاديش.

المصدر:اضغط هنا

 

فيروس جديد ينتشر في 10 ولايات نيجيرية ويُودي بحياة 40 شخصاً

أعلن وزير الصحة في نيجيريا إيزاك أديول أمس، أن 40 شخصاً قضوا بحمى لاسا المشتبه بتفشيها في 10 ولايات في أنحاء الدولة الواقعة في غربي أفريقيا.

وقال الوزير أيدول في مؤتمر صحفي: إن العدد الإجمالي للحالات المشتبه بها المسجلة هي 86 حالة و40 وفاة.

وقال الوزير: إنه حتى الآن أثبتت فحوص المختبرات أن 22 من الحالات المشتبه بها الـ86، هي حمى لاسا فيما ينتظر صدور نتائج الفحوص المتبقية.

وأوضح أن 7 من الولايات التي سجلت فيها إصابات تقع في الشمال وهي: باوشي ونسراوا ونيجر وترابا وكانو وبلاتو وغومبي، فيما الثلاث الأخرى هي ريفرز وأيدو وأويو.

وسجلت أول حالة للمرض في نوفمبر الماضي في ولاية باوشي، ثم أبلغ عن حالات أخرى في كانو وسواها.

وبحسب منظمة الصحة العالمية فإن حمى لاسا هي من الأمراض الفيروسية النزفية الحادة التي تشمل أيضاً فيروس ماربورج الشبيه بإيبولا.

المصدر:اضغط هنا

Exit mobile version